الـحــلا
يحـتـويـهـا و الــغــلا يرتـجـيـهـا شيـخـة الحـسـن مـريـم الله الله
علـيـهـا
عيدهـا عيـد ثانـي بيـن القلـب و محانـي قلـت اسبـق التهانـي و اتعنـى و
اجيـهـا
يـا البنـات الصبـايـا عـنـدي اهــا هـدايـا ما طـارت الروايـة و استحيـت
اهاديهـا
لان مـريــم هـديــه مـــن الـــه الــبــري االقـلـوب النـديـه لـــو
ظـمــت ترتـويـهـا
نــور شـمـس تعـلـى فــوق بـــدر تـجــلا دونه الوصف ولا غايه في الحسن
فيها
من دكر من اسلافي وارف الظل وافـي ابـتـديـهـا الـقـوافــي قــبــل لا
يـبـتـديـهـا
الصبـا مـال بانـه و قلـت انـا خيـزارانـه سـمــو دبـــي دانـــه لا
مــريــم عـلـيـهـا