alialmulki
{{ المدير العام}}
الهواية : الجنس : المهنة : الدولة : نوع المتصفح : المشاركات : 2545 معدل تقييم المستوى : 5683 تاريخ التسجيل : 14/08/2008
الموقع : www.alialmulki.mam9.com
| موضوع: 38 نصيحة لتسريع حاسوبك + ترقيه الذاكره والهاردسك 4 الأحد أغسطس 24, 2008 4:31 pm | |
| 22 أبقها متوافقة
عندما تشتري حاسوباً أو لوحة أم جديدة، ترتبط بنوع الذاكرة المعين الذي يدعمه نظامك الجديد. وعلى الرغم من أنك تستطيع تغيير نوع الذاكرة لاحقاً، لكن ذلك مشابه لعملية تغيير المعالج: فهو أمر يمكن القيام به، لكن مقابل تكلفة عالية وتعقيد كبير، ويتطلب عادة تبديل اللوحة الأم. وربما يوفر نظامك إمكانية تبديل ذاكرة النظام بذاكرة أسرع من النوع ذاته، كترقية ذاكرة DDR266 إلى DDR333، لكن هذا مفيد إذا كنت تنوي رفع تردده فقط. وبسبب نوع طقم الرقاقات، ونوع الدارة البينية، المتعلقين بكل من ذاكرة رام، واللوحة الأم، فإنك لا تستطيع تركيب ذاكرة DDR SDRAM على نظام RDRAM، والعكس بالعكس. فإذا كان حاسوبك يستخدم ذاكرة SDRAM بتردد 133 ميجاهرتز، فإنك تحتاج للترقية إلى وحدات ذاكرة SDRAM DIMM بتردد 133 ميجاهرتز. السرعة عامل آخر يجب أن تأخذه في الاعتبار. فإذا كان طقم الرقاقات في نظامك يستطيع العمل مع ذاكرة DDR بسرعة 266 ميجاهرتز، حيث يغذى ناقل الذاكرة بنبضات ساعة بتردد 266 ميجاهرتز، فالمنطقي أن ترقي الذاكرة إلى النوع DDR333، أو DDR400. أما إذا حاولت المزج بين سرعات الذاكرة، فإنك ستحصل على نتائج غير محبذة، إذ أن ذاكرة RDRAM مصممة كي تركب على شكل أزواج متماثلة من وحدات الذاكرة. فإذا ركبت وحدة ذاكرة من نوع PC800، مع وحدة ذاكرة من نوع PC1066، فستجد ناقل الذاكرة في النظام يعمل بالسرعة الأبطأ بتردد 400 ميجاهرتز، لوحدة الذاكرة PC800 RDRAM. لأنواع الذاكرة المختلفة، عروض حزم مختلفة، توفر فكرة أولية عن المستوى المتوقع لأدائها. فذاكرة SDRAM، بتردد 133 ميجاهرتز، مثلاً، تقدم عرض حزمة يبلغ 1.06 جيجابت في الثانية، ويمكنها أن تنقل نظرياً 1.06 جيجابايت من البيانات في الثانية، عبر ناقل الذاكرة. وتملك الذاكرة SDARM وحيدة القناة DDR266 (PC2100) عرض حزمة يبلغ 2.1 جيجابايت في الثانية، بينما تملك ذاكرة DDR333 (PC2700) عرض الحزمة 2.7 جيجابايت في الثانية، والذاكرة DDR400 (PC3200) عرض الحزمة 3.2 جيجابايت في الثانية. وتضاعف ذاكرة DDR ثنائية القناة الجديدة، عرض حزمة الذاكرة، وتتوفر ذاكرة RDRAM الآن بوحدات ثنائية القناة فقط. وتقدم ذاكرة PC800 عرض حزمة يبلغ 3.2 جيجابايت في الثانية، بينما تقدم ذاكرة PC1066 عرض حزمة يبلغ 4.2 جيجاهرتز. ويفترض أن يكون أداء ذاكرة DDR400 (PC3200) وحيدة القناة، مماثل لأداء ذاكرة PC800، ثنائية القناة، وهي نظرية وضعناها تحت الاختبار.
23 - اختبار الذاكرة
أجرينا اختبارات لمختلف سرعات وسعات الذاكرة، فرقينا نظاماً حتى وصلنا إلى سعة جيجابايت واحد من الذاكرة، ولذلك لتحديد زيادة الأداء التي تقدمها كل خطوة في ترقية الذاكرة. استخدمنا برنامج Business Winstone، وبرنامج Multimedia ******* Creation Winstone، لقياس الأداء لدى تشغيل تطبيقات حقيقية، واستخدمنا أيضاً برنامج SiSoft Sandra لقياس عرض حزمة الذاكرة. على الرغم من أن ذاكرة DDR400 مازالت جديدة على الساحة، فهي ليست بالضرورة الأسرع, حتى بين حلول ذاكرة DDR. ففي نتائج اختبار Business Winstone، تجاوزت كل من النوعين DDR266 وDDR333 بما لا يزيد عن 2 بالمائة فقط. بينما تراجعت نتيجة اختبار Multimedia ******* Creation بعشر نقطة (أقل من 0.3 بالمائة)، عندما استبدلنا النوع DDR333 بالنوع DDR400. ولأن النوع الأخير ما زال في مرحلة التطور، ولم يصدق بعد، فإن هذه العثرات متوقعة. بينما نتوقع أن تكون الإصدارات اللاحقة أكثر استقراراً وسرعة. شاهدنا نتائج مشابهة عندما اختبرنا النوع RDRAM: فنتائج اختبار Business Winstone لذاكرة PC1066، تجاوزت نتائج اختبار ذاكرة PC800 بنسبة 2 بالمائة فقط. بينما حصلت كلتا الذاكرتين على العلامة ذاتها في اختبار Multimedia ******* Creation. والواضح أنك لن تحصل على زيادة كثيرة للأداء بمجرد تبديل وحدات ذاكرتك بوحدات ذاكرة أسرع من نوع آخر. وعلى العكس من ذلك، فإن ترقية مقدار الذاكرة المستخدمة في حاسوبك، يمكن أن يقدم لك منفعة كثيرة. وبينما كانت سعة 128 ميجابايت، أو 256 ميجابايت، حتى فترة قريبة، نقطة بدء جيدة لأنظمة الحواسيب، إلا أن السعة 512 ميجابايت أصبحت أكثر شيوعاً اليوم. أردنا أن نرى ماذا يحدث عندما ترقي ذاكرة رام من 128 ميجابايت، إلى 256 ميجابايت، ثم إلى 512 ميجابايت، ثم إلى واحد جيجابايت، فوجدنا أن القفزة الأكثر بروزاً، تحدث عند الترقية من 128 ميجابايت إلى 256 ميجابايت، حيث ارتفعت علامة اختبار Business Winstone بنسبة 31 بالمائة، بينما ارتفعت علامة اختبار Multimedia ******* Creation بنسبة 50 بالمائة. ونستطيع أن نرجع ذلك إلى الطريقة التي يعمل بها هذين الاختبارين، لمحاكاة شروط العمل الحقيقة، حيث يفتحان عدة برامج، مثل برنامجي وورد و فوتوشوب، ويحاكيان العمليات الطبيعية، مثل فتح وتحرير وحفظ الملفات، مع الابقاء على البرامج مفتوحة، والتبديل بينها، مثلما يفعل المستخدم الحقيقي. وعندما تكون تلك البرامج مفتوحة، فإنها تحجز مقاطع من ذاكرة رام. وجدنا أن سعة الذاكرة التي تبلغ 128 ميجابايت ليست كافية فعلاً، للمحافظة على الابقاء على عدة برامج مفتوحة في آن تحت ويندوز إكس بي، بدون استخدام القرص الصلب والذاكرة الظاهرية. حيث تسمح الذاكرة الظاهرية للنظام بالتعامل مع مهمات أكثر من ما يمكن تشغيله بالاعتماد على ذاكرة النظام فقط، بدون حفظ المعلومات والبرامج على قرص صلب أقل سرعة من الذاكرة. قدمت النقلة التالية إلى 512 ميجابايت وإلى جيجابايت واحد نتائج أقل تغيراً من نتائج القفزة من 128 ميجابايت إلى 256 ميجابايت، لكنها مع ذلك أظهرت زيادة في السرعة، فبلغ ارتفاع الأداء 8 و10 بالمائة لمهمات الأعمال والملتيميديا، على الترتيب، عندما رقينا من سعة 256 ميجابايت إلى 512 ميجابايت، بينما قدمت الترقية من 512 ميجابايت إلى جيجابايت واحد ربحاً بمقدار 5 و7 بالمائة. تعتبر السعة 256 ميجابايت السعة الصغرى المقبولة حالياً، إذا كنت تريد تشغيل نظام ويندوز إكس بي، بينما بدأت السعة 512 ميجابايت تتوفر على مزيد من الأجهزة المنتجة حديثاً، وهي كافية للمتحمسين للحواسيب، وهواة الألعاب. بينما يحتاج المهندسون ومحررو الفيديو، وفنانو الرسوميات، فقط إلى ذاكرة بسعة جيجابايت واحد أو أكثر.</SPAN> |
[/size] | |
|