alialmulki
{{ المدير العام}}
الهواية : الجنس : المهنة : الدولة : نوع المتصفح : المشاركات : 2545 معدل تقييم المستوى : 5683 تاريخ التسجيل : 14/08/2008
الموقع : www.alialmulki.mam9.com
| موضوع: 38 نصيحة لتسريع حاسوبك + ترقيه الذاكره والهاردسك 6 الأحد أغسطس 24, 2008 4:33 pm | |
| - هل لديك كاش؟
ذاكرة كاش عامل آخر يمكن أن يزيد من أداء الأقراص. اختبرنا حجمي كاش شائعين في الأقراص الصلبة، هما 2 ميجابايت و8 ميجابايت. وكما هو متوقع فإن القرص صاحب ذاكرة كاش الأكبر بسعة 8 ميجابايت قدم أداء أفضل في اختباري Business Winstone، وMultimedia ******* Creation، مع زيادة بنسبة 6 و5 على الترتيب. تحسن ذاكرة كاش الأداء بالقراءة مقدماً، وتحضير البيانات جاهزة للنظام. ويضيف وجود الكاش على دارة القرص الإلكترونية طبقة أخرى من الكفاءة على الذاكرات الوسيطة وبقية النظام. وخلال كتابة هذه المقالة، كان ملك أقراص ATA المكتبية، هو Maxtor MaxLine II، الذي يوفر سعة 300 جيجابايت، ويباع بأقل من 450 دولاراً فقط. وتقدم كل من آي بي إم، وماكستور، وسيجيت، وويسترن ديجتال، حالياً أقراص صلبة ضخمة، تقع في المجال 120 جيجابايت إلى 200 جيجابايت، وتتراوح أسعارها بين 200 و350 دولار. وقرص ماكستور الديناصوري ذو سعة 300 جيجابايت، يدور بسرعة 5400 دورة في الدقيقة، ويملك ذاكرة كاش بسعة 2 ميجابايت. بينما يدور بسرعة 7200 دورة في الدقيقة، كل من قرص Western Digital WD Caviar 200 WD2000JB، بسعة 200 جيجابايت، وIBM Deskstar 180GXP بسعة 180 جيجابايت، ويتضمن كل منهما ذاكرة كاش بسعة 8 ميجابايت. ومالم تكن في حاجة إلى تحرير وحفظ الذاكرة المرئية للبلدة كاملة، فإن هذه الأقراص، تكفي أكثر هواة تنزيل البرامج هوساً لفترة من الزمن.
29 - الترقية
بعد أن تنجز ترقية القرص الصلب فإنك تحصل على مزيد من الأداء بالإضافة إلى زيادة السعة. استخدمنا في اختباراتنا لترقية القرص الصلب نظاماً من شركة ديل يعتمد على معالج بينتيوم 3 بتردد 866 ميجاهرتز، مع قرصه الصلب الأصلي Quantum Fireball Plus LM، بسعة 30 جيجابايت، وسرعة 7200 دورة في الدقيقة، وذاكرة كاش بسعة 2 ميجابايت (كوانتوم حالياً قسم من ماكستور)، ثم رقينا النظام بالقرص الصلب Seagate ST3120024A بسرعة 7200 دورة في الدقيقة، وسعة 120 جيجابايت مع ذاكرة كاش بسعة 8 ميجابايت. ربما تكون السعة الإضافية هي لب الترقية، لكن تحسن الأداء نعمة لا ترفض. تحسن أداء النظام المرقى الأصلي في اختبار Business Winstone، بنسبة 14 بالمائة، وحصل على علامة أفضل بنسبة 8 بالمائة، في اختبار Multimedia ******* Creation. توجد أقراص SCSI أكثر في المزودات، التي تحتاج إلى معدل الإنجاز الذي تقدمه هذه الدارة البينية. وبينما يبلغ معدل إنجاز الدارة البينية Ultra320 SCSI، 320 ميجابايت في الثانية، إلا أن التعقيدات المقترنة بأقراص SCSI، مثل الحرارة والضجيج والتكلفة، ومسائل الدارات البينية، تبعدها عن الحواسيب السائدة. أما الدارة البينية Fibre Channel، وغيرها من الدارات البينية السريعة، فتجدها بشكل رئيس في محطات العمل وشبكات SAN، والمزودات. الفائدة من ترقية قرصك الصلب واضحة، حيث تحصل على مزيد من الأداء من التقنيات الحديثة، بالإضافة إلى زيادة سعة التخزين، وتعتمد معظم زيادة الأداء على سرعة دوران القرص.
30 - ترقية معالجك
إذا كنت مثل كثير من الأشخاص، تهلل لمزيد من الميجاهرتزات، فإنك ربما تفكر أن أفضل طريقة لتسريع حاسوبك المتثاقل هو أن تنتقل إلى معالج جديد أسرع. لكن قبل أن تفتح العلبة، وعلى عينيك غشاوة أحلام قائد سيارة السباق، فكر مرتين! فالمعالج قلب حاسوبك، وعليك أن لا تتلاعب به بخفة. تحتاج ترقية المعالج جهداً أكبر وتكلفة أعلى، بالمقارنة مع ترقية الذاكرة، أو ترقية القرص الصلب، فالمعالج قد معقداً ومرتفع السعر. وتختلف زيادة السرعة حسب تجهيز النظام. لا تدع نظاماً ضعيفاً يسرق التحسينات التي يستطيع أن يقدمها المعالج الجديد. قبل أن تقرر ترقية المعالج تأكد أنك أضفت لحاسوبك كمية ضخمة من الذاكرة، بسعة 256 ميجابايت أو أكثر. وإذا كنت تستخدم تطبيقات تتعامل بكثافة مع القرص الصلب، كالتقاط وتحرير الصور، فإن الأمر ربما يستحق ترقية القرص الصلب أولاً. وعلى هواة الألعاب ومن يستخدم برمجيات تصيير الرسوميات، دراسة تركيب بطاقة رسوميات جديدة، تعتمد على أطقم الرقاقات المتوفرة حالياً، مثل ATI Radeon 9700 Pro.
31 - اللوحات الأم وأطقم الرقاقات
تتعلق ترقية المعالج باللوحة الأم وطقم رقاقاتها، كما لها علاقة بالمعالج ذاته. إذ تصمم اللوحات الأم لدعم مجال معين من سرعات المعالج، أي يمكن استخدام اللوحة الأم ذاتها في عدة طرازات من الحواسيب، كأن تكون موجودة في الحواسيب الاقتصادية، وفي الحواسيب السائدة. خذ مثلاً اللوحة الأم Tyan Trinity i845E، التي تدعم مجالاً من معالجات بينتيوم 4، من التردد 1.6 إلى 2.4 جيجاهرتز، على سرعة ناقل أمامي بقيمة 400 ميجاهرتز، ومن التردد 2.4 إلى 3.06 جيجاهرتز، بسرعة ناقل أمامي تبلغ 533 ميجاهرتز. إذا كنت تملك هذه اللوحة الأم، يمكنك استبدال معالج بتردد 1.6 جيجاهرتز بالنموذج 2.4 جيجاهرتز، بسهولة نسبياً. لكن بدون الانتقال إلى الناقل الأمامي الأسرع، لا تستطيع القفز إلى المعالج بتردد 3.06 جيجاهرتز، لأنه ليس متوافقاً مع الناقل الأمامي الأبطأ. تجد في المقال ؟؟؟ المنشور في العدد السابق، نظرة معمقة لمختلف أنواع المعالجات. وإذا اخترت استخدام رقاقة إنتل، يجب أن تعرف أن مزج المعماريات أثناء الترقية أمراً صعباً. لأن شركة إنتل تغير من الدارات البينية لرقاقاتها كثيراً. فنظام يتضمن معالج بينتيوم 3 ليس قابلاً للترقية إلى المعالج بينتيوم 4، وعلى الأقل ليس بسهولة. ومع ذلك توجد طرق للقيام بذلك. (انظر الصندوق الجانبي ترقية المعالج القديم). لكن ما لم تكن تقنياً خبيراً فمن الأفضل أن تجري الترقية من داخل المعمارية. ترقية رقاقات AMD أكثر سهولة، لأن الشركة لم تغير الدارة البينية لمقبسها منذ عدة سنوات. وهذه واحدة من نقاط البيع القوية لمعالج آثلون. لكن من الحكمة قبل محاولة أي نوع من ترقية المعالج، أن تضع بين يديك جميع وثائق اللوحات الأم والنظام. فسوف تحتاج هذه المعلومات لمعرفة نوع الرقاقات المتوافقة مع لوحتك الأم، ولمعرفة كيف يجب أن تعدل تجهيز النظام كي يعمل مع المعالج الجديد.
32 - الولادة الجديدة
في بعض الأحيان، ربما يختار بعض المغامرين الأقوياء المحافظة على المعالج القديم مع رفع سرعة الساعة لاعتصار مزيد من الأداء منه. تدعى هذه التقنية "رفع التردد" (overclocking)، وهي تتلقى مزيداً من الضوء هذه الأيام، بفضل هواة الألعاب الذين لا يكتفون أبداً من زيادة السرعة. خذ مثلاً، معالج بينتيوم 4 بتردد 2.66 جيجاهرتز، الذي يستخدم الناقل الأمامي 533 ميجاهرتز، مع مضاعف (Multiplier) يضرب تردد الناقل الأمامي بخمسة أضعاف (533 ميجاهرتز×5 = 2.66 جيجاهرتز تقريباً). والمضاعف عنصر يستخدم داخل المعالج لرفع تردد الناقل الأمامي. فإذا عدلت المضاعف إلى 5.5X، فإنك تدفع سرعة المعالج إلى التردد 2.93 جيجاهرتز (533×5.5)، بزيادة تبلغ 270 ميجاهرتز، وإذا دفعت المضاعف إلى 6X، فإنك تشغّل المعالج بتردد 3.2 جيجاهرتز (533×6). ومن البداية يجب أن تعرف أن رفع التردد يمكن أن يسبب مشكلات في الاستقرار، وفي الحالات القصوى يمكن أن يحرق المعالج فيزيائياً. ويعتبر معظم منتجو الحواسيب أن رفع التردد انتهاك لكفالاتهم. الممتع في رفع التردد أنه يقدم لك منافع المعالجة الأسرع، بدون تكلفة شراء معالج جديد، أو مشكلات تركيبه، لكنه ليس بتلك البساطة التي تتصورها. إذ عليك أن تضيف مبددات حرارية ومراوح، وإلا سوف تحدث انصهارات واسعة. ومرة أخرى تأكد أن تضع تحت يدك جميع وثائق اللوحة الأم، لمعرفة الموقع الفيزيائي لوصلات تردد الساعة والمضاعف، أو لتجد قوائمها في إعدادات CMOS للنظام. على الرغم من أن رفع التردد لا يكلف شيئاً إلا أن لهذه العملية عوائق جديّة. إذ لا يمكن رفع تردد جميع المعالجات، ويقفل بعضها المضاعف مباشرة داخل رقاقة المعالج. ويمكن رفع تردد بعض عائلات المعالجات الأخرى، لكن لكل منها مجال إمكانيات رفع تردد مختلفة. وتختلف النتائج أيضاً بالاعتماد على إصدارة بيوس الموجودة على اللوحة الأم. دعنا لا ننسى أيضاً مسألة الحرارة وجهود التغذية, فجميع المعالجات تصدر حرارة، وتزيد زيادة السرعة من التسخين. وتستطيع في بعض الأحيان أن تخفض جهد المعالج قليلاً فقط كي تخفض الحرارة عند السرعات الأعلى. لكن ربما تحتاج إلى تركيب مبرد أكبر كي تحمي المعالج من فرط الحرارة. وباختصار لا يمكنك رفع تردد كل معالج، بالطريقة ذاتها. وعليك أن تقارب عملية رفع التردد حسب الحالة، وتزيد من التردد قليلاً قليلاً حتى ترى المدى الذي يمكن أن تصل إليه في دفع تردد معالج معين ضمن حاسوبك. إذا شعرت بالصداع والضياع من هذه القضية، تستطيع الاستعانة ببعض المراجع لمساعدتك على رفع تردد حاسوبك، كالموقع ExtrameTech ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتقدم مجموعة منتديات رفع التردد في الموقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثروة من الخبرة، وكثير من النصائح والتقنيات، ويسمح لك الموقع بالوصول إلى قاعدة بيانات لنتائج رفع التردد لمختلف المعالجات واللوحات الأم. وكي تتعلم كيف تدفع معالج بينيتيوم 4 بتردد 2.8 جيجاهرتز مثلاً إلى تردد أعلى، فقط أدخل نوع المعالج، وابحث ضمن التقارير والاقتراحات التي يقدمها الذين سبقوك في تنفيذ هذا. بعد أن سمعت الأنباء الطيبة والجوانب البشعة عن عملية الترقية لمعالجك، تذكر فقط أنها عملية معقدة. وإذا كنت ممن يقبل التحدي، فنتمنى لك حظاً سعيداً، لكن إذا كانت بقية أجزاء نظامك تتضمن أجزاء منتهية الصلاحية، فربما يكون الأفضل أن تستثمر في شراء حاسوب جديد كلياً.
33 - حان الوقت لترقية ذاكرة رام في نظامك إذا...
- كان لديك أقل من 256 ميجابايت من الذاكرة. - اشتريت برنامجاً يحتاج إلى ذاكرة رام بسعة 64 ميجابايت لكنه ينصح بسعة 256 ميجابايت. - كنت تبقي 5 جداول ممتدة مفتوحة، و10 وثائق وورد، و15 متصفح ويب، وبريدك الإلكتروني مفتوحاً في الوقت ذاته. - كنت محرر ناشئ للفيديو رقمي (إذ تستهلك ملفات DV سعة كثيرة) - تلتقط الصور الرقمية، أو تطور صفحات ويب كهواية. - كان لديك RealOne، وMusicMatch Jukebox، وQuickTime، وNorton AntiVirus، وZinio، وAOL Instant Messenger، وMSN Messenger، وYahoo! Messenger، وWeatherBug، ووحدة عدم انقطاع طاقة منAPC ، وحاسوب بوكيت بي سي، وتبقي جميع أيقوناتها نشطة على شريط المهمات. - كنت ترى ضوء القرص الصلب لديك يومض باستمرار (لأن نظامك يستخدم باستمرار الذاكرة الظاهرية) - كنت مصمم CAD/CAM - تعمل في استوديو كمؤلف رقمي.
ماذا تحتاج؟ عصابة رسغ مضادة للكهرباء الساكنة يداك
قبل أن تبدأ تأكد من أنك اشتريت ذاكرة رام المناسبة لنظامك: لا يمكن تركيب ذاكرة RDRAM في نظام DDR DRAM والعكس بالعكس. يجب تركيب وحدات ذاكرة RDARM (وهي ثنائية القناة بالطبيعة)، ووحدات ذاكرة DDR DRAM ثنائية القناة، على شكل أزواج متماثلة. وعليك لإضافة سعة 512 ميجابايت، أن تركب وحدتي RDRAM DIMM، أو وحدتي DDR DRAM DIMM، بسعة 256 ميجابايت لكل منها. ولا تخطئ بشراء أكثر من اللازم. فإذا كانت اللوحة الأم لديك تستطيع عنونة حتى جيجابايت واحد، فلا معنى لشراء أي ذاكرة أكبر من ذلك. وتذكر أن الترقية تصبح أسهل إذا كان لديك شقوق DIMM فارغة، وإلا ستضطر إلى عدم الاستفادة من وحدات الذاكرة القديمة الموجودة لديك، وستلقيها جانباً. | |
|